مهنة التمريض من اهم المهن الطبية، حيث أن العمل الطبي الحقيقي يعتمد بنسبة لا تقل عن ٩٠٪؜ على الرعاية التمريضية.

جميعنا بدأنا الدراسة من المرحلة الابتدائية، و طمحنا أن نكبر و ننتقل للمرحلة المتوسطة، و عندما وصلنا للمتوسط طمحنا أن

الأب الحنون ، القلب الطيب و الروح اللطيفة ، صفات تُميز جدي سعود ، اعتدت على رؤيته بصحة و عافية

قد كان حلما في سماء الحياة ملوحاً؛ بأن ربي سيستجيبُ، و تحققت نصف احلامي و ها أنا اروي لكم حكايتي وعثراتِ الطريقُ ..

ستصبحين خادمة لكبار السن ، كنت أتوقع لك مستقبلًا أفضل من التمريض ، طب ، هندسة و لكن ليس التمريض

أعلن مدير منظمة الصحة لعالمية تيدروس أدهانوم في بيان “الممرضون والممرضات هم الركيزة الأساسية للأنظمة الصحية” الحاجة الكبيرة للطاقم التمريضي

عندما يفكر الناس بالممرضين يأتي على مخيلتهم ان هولاء الناس غرسوا حياتهم لمساعده الاخرين.. فالممرض لا يساعد المرضى فقط بل

يعود المشهد الى سابق عهده في أخذ الاحترازات الصحية في ظل تحور اميكرون لتقديم أفضل رعاية تمريضية للمرضى، بالتعامل مع

عندما قرأت سؤال الأستاذ/علي الهاشمي: لو سُنحت لكم الفرصة للكتابة عن التمريض، هل ستُبادرون؟أجبت بلا تردد ، نعم سنكتُب ،

في عام 2006 تم اقرار البرنامج الوطني للارتقاء بمهنة التمريض، حيث كان يهدف البرنامج إلى فتح مجال الابتعاث لدراسة التمريض،خصوصاً وأن حملة شهادة معهد التمريض (تعادل الثانوية العامة) هم الفئة العظمى من ممتهني